وللتقشف في كوردستان ضرورتها...شيخ زيدو باعدري
1 - فرض الضرائب على البضائع المستوردة وذلك للحصول على مورد مالي وفي نفس الوقت هو حماية المنتوج المحلي.
2 - فرض جهاز رقابي متشدد مؤمن بالأمن القومي لتحديد نوع البضاعة المستوردة حسب حاجة المجتمع، وهنالك حاجات اساسية وضرورية يجب تفضيلها، واخرى غير ضرورية.
3 - الاستيراد على قدر الإمكان بحيث لا يحدث خللاً في الموازنة العامة.
4 - القضاء على الفساد الإداري والمالي والمحسوبية والمنسوبية.
5 - تشكيل لجنة نزيهة من الخبراء الاقتصاديين والسياسيين لدراسة الأزمة، ومحاولة القضاء على اسباب نشوئه.
6- جعل جميع منابرالإعلام في خدمة نشر ثقافة التقشف.
7 - الحد من الاسراف في زيادة الانفاق وتشجيع الإدخار.
8 - القضاء على التهريب الضريبي وتطبيقها على الجميع.
9 - محاسبة أصحاب الفاتورات غير الشرعية وتدقيقها جيداً.
10 - ترشيق الجهاز الحكومي الى ادنى حد ممكن، وعدم التوسع في القيادات للحيلولة دون تكاليف اضافية اخرى.
11 - تشجيع الجالية الكوردستانية في الخارج لجلب العملة الصعبة واستثمارها في الداخل.
12.القضاء على الموظفين الفضائيين والذين يستلمون اكثر من راتب في ان واحد.
13 - مكافئة وتشجيع الحريصين على الدخل القومي.
14-الأعتماد على الأيدي العاملة المحلية بدلا من الأجنبي.
14-تشجيع القطاع الزراعي بفرعيهاالحيواني والنباتي ومكننة البلاد.
15-التقليل من عملية تقاعد المواطنين بحجة توفير مصدر معاشي لهم.
16-اعادة النظر في قائمة المتقاعدين السابقين واعادة النظر في درجاتهم.
17-اعادة في نثريات وصلاحيات المسؤولين واخضاعها للرقابه المالية المتشددة.
18-تشجيع القطاع السياحي ومحاولة جلب اكبر عدد من السواح لكوردستان لتوفير العملة الصعبة.
وأما ما يقع على عاتق المواطن فيمكن تلخيصها بما يلي:
1 - التعاون التام مع أجهزة الدولة للكشف عن الفضائيين، وذوي اكثر من راتب في ان واحد، وفضح الفساد والرشوة في الإقليم .
2 - التقليل بل الاستغناء عن السفرات الترفيهية.
3 - الأقتصاد في استخدام الماء والكهرباء.
4 - صيانة وتصليح الأجهزة والمكائن على قدر الأمكان.
5 - استخدام الوسائل العامة في النقل.
6 – الإعتماد على المنتوجات المحلية وليس الأجنبية.
7- التقليل من الأسراف في المأكل والمشرب والملبس.
8- مساعدة الفقراء من المواطنين لحين عبور الأزمة.